التحكم في المناخ: “إل جي” تقدّم الحلّ المستقبلي المثالي للرفاه

جعل الاحتباس الحراري الذي يعيشه كوكبنا منذ سنوات مسألة تكييف الهواء في قلب اهتمامات الناس في شتى أنحاء العالم ولاسيما في الجزائر.

ولم تبقى هذه المسألة البيئية والاقتصادية في نفس الوقت دون تأثير على سلوك المستهلكين الذين يبحثون عن حلول لمشكلة معقّدة ومتشابكة تتمثل في الحصول على حلّ فعال على مستوى الطاقة يكون في الآن نفسه مستداما و يمكن التحكّم فيه.

وأجبرت تكاليف الرفاه على مستوى استهلاك الطاقة أسر القرن الواحد والعشرين على أخذ مكوّن التحكم في المناخ بعين الاعتبار عند اختيار التجهيزات. وأوضح البيان الصادر أمس عن الشركة و تسلمت اللقاء نسخة منه أنه
ويتّبع مفهوم مدينة المستقبل، الذي أطلقته إل جي، نفس التمشّي. ذلك أنّه قد أوجد حلولا للتحكم في المناخ وأنظمة لإدارة استهلاك الطاقة تتميّز بالفعالية والمسؤولية. وفي واقع الأمر، فإنّ حلول تكييف الهواء التي قدّمتها إل جي مكّنت من اقتصاد كميات كبيرة من الطاقة، بالإضافة إلى التبريد القويّ والرفاه الحقيقي خلال الحياة اليومية للمستخدمين.

وتجمع أنظمة إدارة الطاقة (EMS) بين الفعالية على مستوى استهلاك الطاقة وأفضل مظاهر الحلول الذكيّة لتحسين الأداء وتمكين المستخدمين من مجموعة متنوّعة من الفوائد.

ويتم ذلك من خلال مجموعة من منتجات الطاقة التي توجّه المستخدم نحو منتجات مستقبلية. وتجدر الإشارة إلى أنّه من المنتظر أن يبلغ حجم المعاملات في سوق مكيفات الهواء 70 مليار دولار مع موفى سنة 2022، وذلك بمعدل نمو مذهل يقدّر ب %12 .

وتراقب هذه الأنظمة الخاصة بإدارة الطاقة الأداء، وتتحكم فيه وتحسّنه وذلك من أجل تخطيط حضريّ موجّه نحو المستقبل.

من ناحية المنتج، يقوم مكيفات الهواء المركزي من إل جي (CAC LG) بإدارة تكييف الهواء في الفضاء المكيف مع الحد من عدد وحجم الوحدات الخارجية.

يوفر نظام VRF من إل جي (Multi V) أداءً استثنائياً يقلل بشكل كبير من استهلاك الطاقة.

وتسمح عملية التحكم في المناخ التي أتاحتها لنا إل جي بفضل مكيفاتها التجارية (CAC ) لسكان المدن بالحصول على ظروف عيش أكثر رفاها يكون لها أثر مفيد على الاقتصاد المحلي وذلك من خلال تحسين إبداع رواد الأعمال وتعزيز كفاءة بيئات عملهم.

منى.ز

أترك تعليقا

لن يتم نشر الايميل الخاص بك